الجمعة، 11 فبراير 2011
الجمعة، 4 فبراير 2011
الحل المتاح حاليا
الحل الوحيد الان ان يحاصر الجيش ميدان التحرير لتأمين المتظاهرين و حمايتهم و يتركهم فى اعتصام مفتوح كما يحلو لهم و يدعو مبارك انصارة لعدم الخروج للشارع ثم البدء بأقصى سرعة فى خطوات الاصلاح و فى خلال 10 أيام ستعود الحياة الى طبيعتها و سيكون الشعب المصرى الفائز الوحيد و الا فستشتعل مصر و سيكون الشعب هو الخاسر الوحيد ايضا اما الضغوط الخارجية فستكون المعيار الحقيقى لوطنية النظام و عليه ان يصمد امامها الى النهاية و لتذهب امريكا و اوروبا لنشر ديموقراطيتهما فى مكان اخر فشهادتهما مجروحة بالنسبة لكل عربى و ليست ابو غريب العراق عنا ببعيد
-- إسلمى يا مصر-- محمد عطوة--4/2/2011
-- إسلمى يا مصر-- محمد عطوة--4/2/2011
الخميس، 3 فبراير 2011
أوان الحوار -2
أين نقف الان ؟
------------------
مواد الدستور:
مادة(76): ينتخب رئيس الجمهورية عن طريق الاقتراع السرى العام المباشر " . ويلزم لقبول الترشيح لرئاسة الجمهورية أن يؤيد المتقدم للترشيح مائتان وخمسون عضوا على الأقل من الأعضاء المنتخبين لمجلسى الشعب والشورى والمجالس الشعبية المحلية للمحافظات ، على ألا يقل عدد المؤيدين عن خمسة وستين من أعضاء مجلس الشعب وخمسة وعشرين من أعضاء مجلس الشورى ، وعشرة أعضاء من كل مجلس شعبى محلى للمحافظة من أربع عشرة محافظة على الأقل . ويزداد عدد المؤيدين للترشيح من أعضاء كل من مجلسى الشعب والشورى ومن أعضاء المجالس الشعبية المحلية للمحافظات بما يعادل نسبة ما يطرأ من زيادة على عدد أعضاء أى من هذه المجالس . وفى جميع الأحوال لا يجوز أن يكون التأييد لأكثر من مرشح ، وينظم القانون الإجراءات الخاصة بذلك كله .
ولكل حزب من الأحزاب السياسية التي مضي علي تأسيسها خمسة أعوام متصلة علي الأقل قبل إعلان فتح باب الترشيح، واستمرت طوال هذه المدة في ممارسة نشاطها مع حصول أعضائها في آخر انتخابات علي نسبة(3%) علي الأقل من مجموع مقاعد المنتخبين في مجلسي الشعب والشوري، أو ما يساوي لك فى أحد المجلسين، أن يرشح لرئاسة الجمهورية أحد أعضاء هيئته العليا وفقا لنظامه الأساسي متي مضت علي عضويته في هذه الهيئة سنة متصلة علي الأقل،
واستثناء من حكم الفقرة السابقة ، يجوز لكل حزب من الأحزاب السياسية المشارإليها، التي حصل أعضاؤها بالانتخاب على مقعد على الأقل في أى من المجلسين في آخرانتخابات، أن يرشح في أى انتخابات رئاسية تجري خلال عشر سنوات اعتبارا من أول يو ٢٠٠٧ ، أحد أعضاء هيئته العليا وفقا لنظامه الأساسى متى مضت على عضويته في هذه الهيئة سنة متصلة على الأقل.
وتقدم طلبات الترشيح إلى لجنة تسمى " لجنة الانتخابات الرئاسية " تتمتع بالاستقلال ، وتشكل من رئيس المحكمة الدستورية العليا رئيسا، وعضوية كل من رئيس محكمة استئناف القاهرة ، وأقدم نواب رئيس المحكمة الدستورية العليا ، واقدم نواب رئيس محكمة النقض ، واقدم نواب رئيس مجلس الدولة ، وخمسة من الشخصيات العامة المشهود لها بالحياد ، يختار ثلاثة منهم مجلس الشعب ويختار الاثنين الآخرين مجلس الشورى وذلك بناء على اقتراح مكتب كل من المجلسين وذلك لمدة خمسة سنوات ، ويحدد القانون من يحل محل رئيس اللجنة أو أى من أعضائها فى حالة وجود مانع لديه . وتختص هذه اللجنة دون غيرها بما يلى :
1- إعلان فتح باب الترشيح والإشراف على إجراءاته وإعلان القائمة النهائية للمرشحين.
2- الإشراف العام على إجراءات الاقتراح والفرز.
3- إعلان نتيجة الانتخاب.
4- الفصل فى كافة التظلمات والطعون وفى جميع المسائل المتعلقة باختصاصها بما فى ذلك تنازع الاختصاص.
5- وضع لائحة لتنظيم أسلوب عملها وكيفية ممارسة اختصاصاتها.
وتصدر قراراتها بأغلبية سبعة من أعضائها على الأقل ، وتكون قراراتها نهائية ونافذة بذاتها ، غير قابلة للطعن عليها بأى طريق وأمام أية جهة ، كما لا يجوز التعرض لقراراتها بالتأويل أو بوقف التنفيذ . ويحدد القانون المنظم للانتخابات الرئاسية الاختصاصات الأخرى للجنة . كما يحدد القانون القواعد المنظمة لترشيح من يخلو مكانه من أحد المرشحين لأى سبب غير التنازل عن الترشيح فى الفترة بين بدء الترشيح وقبل انتهاء الاقتراع.
ويجرى الاقتراع فى يوم واحد وتشكل لجنة الانتخابات الرئاسية اللجان التى تتولى مراحل العملية الانتخابية والفرز ، على أن تقوم بالإشراف عليها لجان عامة تشكلها اللجنة من أعضاء الهيئات القضائية . وذلك كله وفقا للقواعد والإجراءات التى تحددها اللجنة .
ويعلن انتخاب رئيس الجمهورية بحصول المرشح على الأغلبية المطلقة لعدد الأصوات الصحيحة ، فإذا لم يحصل أى من المرشحين على هذه الأغلبية أعيد الانتخاب بعد سبعة أيام على الأقل بين المرشحين الذين حصلا على أكبر عدد من الأصوات ، فإذا تساوى مـع ثانيهما غيره فى عـدد الأصوات الصحيحة اشترك فى انتخابات الإعادة ، وفى هذه الحالة يعلن فوز من يحصل على أكبر عدد من الأصوات الصحيحة.
ويتم الاقتراع لانتخاب رئيس الجمهورية حتى ولو تقدم للترشيح مرشح واحد ، أو لم يبق سواه بسبب تنازل باقى المرشحين أو لعدم ترشيح أحد غير من خلا مكانة ، وفى هذه الحالة يعلن فوز المرشح الحاصل على الأغلبية المطلقة لعدد من أدلوا بأصواتهم الصحيحة . وينظم القانون ما يتبع فى حالة عدم حصول المرشح على هذه الأغلبية.
ويعرض رئيس الجمهورية مشروع القانون المنظم للانتخابات الرئاسية على المحكمة الدستورية العليا بعد إقراره من مجلس الشعب وقبل إصداره لتقرير مدى مطابقته للدستور . وتصدر المحكمة قرارها فى هذا الشأن خلال خمسة عشر يوما من تاريخ عرض الأمر عليها . فإذا قررت المحكمة عدم دستورية نص أو أكثر من نصوص المشروع رده رئيس الجمهورية إلى مجلس الشعب لإعمال مقتضى هذا القرار . وفى جميع الأحوال يكون قرار المحكمة ملزما للكافة ولجميع سلطات الدولة ، وينشر فى الجريدة الرسمية خلال ثلاثة أيام من تاريخ صدوره.
مادة(77): مدة الرئاسة ست سنوات ميلادية تبدأ من تاريخ إعلان نتيجة الاستفتاء، ويجوز إعادة انتخاب رئيس الجمهورية لمدد أخرى.
مادة(82): إذا قام مانع مؤقت يحول دون مباشرة رئيس الجمهورية لاختصاصاته أناب عنه نائب رئيس الجمهورية أو رئيس مجلس الوزراء عند عدم وجود نائب لرئيس الجمهورية أو تعذر نيابته عنه، ولا يجوز لمن ينوب عن رئيس الجمهورية طلب تعديل الدستور أو حل مجلس الشعب أو مجلس الشوري أو إقالة الوزارة.
مادة(88): يحدد القانون الشروط الواجب توافرها في أعضاء مجلس الشعب، ويبين أحكام الانتخاب والاستفتاء، ويجري الاقتراع في يوم واحد، وتتولي لجنة عليا تتمتع بالاستقلال والحيدة الإشراف علي الانتخابات على النحو الذي ينظمه القانون ويبين القانون اختصاصات اللجنة وطريقة تشكيلها وضمانات أعضائها علي أن يكون من بين أعضائها أعضاء من هيئات قضائية حاليين وسابقين، وتشكل اللجنة اللجان العامة التي تشرف علي الانتخابات علي مستوي الدوائر الانتخابية واللجان التي تباشر إجراءات الاقتراع ولجان الفرز علي أن تشكل اللجان العامة من أعضاء من هيئات قضائية، وأن يتم الفرز تحت إشراف اللجان العامة ، ولك كله وفقا للقواعد والإجراءات التي يحددها القانون.
---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
هذه هى اهم المواد التى يتم المطالبة بتغيرها
76 -77-88
لكن يتناسى الجميع المادة 82
و التى تنص على ان اى شخص ينوب عن مبارك فى حال تنحية لا يملك سلطة تعديل الدستور او اقالة الوزارة او حل مجلسى الشعب و الشورى و بالتالى على المحتجين حاليا ان يقرروا هل يريدون الاصلاح و تعديل الدستور و رحيل مبارك فى خلال عدة شهور بطريقة تليق بنا و بمصر قبل ان تليق به
او رحيلة فورا و سقوط البلاد فى حالة فوضى تقودنا الى ما لا يحمد عقباه
بعض التعقل و المرونة يا شباب
الأربعاء، 2 فبراير 2011
أوان الحوار-1
آن اوان الحوار
--------------
اولا: الحزن الوطنى اللا ديموقراطى مش محتاج اقول الى مزبلة التاريخ و دى صفحة و اتقفلت انتهينا
ثانيا :احزاب المعارضة و البرادعى و غيرة لو مش هتتحاوروا الا بعد رحيل النظام الحالى بكاملة و كل رموزة و الرئيس الحالى فمع من ستتحاورون بعد رحيله ؟؟!!!! نحن اتينا لكم بفرصة ذهبية بمجهودنا و دمنا و انتم القيتم بها بمنتهى البساطة !! انتم عايزين ايه بالظبط ؟ هتتحاوروا مع امريكا و الاتحاد الاوروبى و اسرائيل مثلا ؟؟!!!! ولا مع حماس و ايران و حزب الله ؟؟!!! أم مع انفسكم ؟!! سبحان الله
ثالثا السيد المحترم البرادعى : احترمك و اقدرك و لابد ان تلعب دور فى الحياة السياسية المقبلة لمصر لكن بكل تأكيد ليس فى مؤسسة الرئاسة ... ربما رئيس حزب ربما وزير الكهرباء - الطاقة - او مدير الوكالة المصرية للطاقة النووية الخ لكن الرئاسة صعب
رابعا :الاخوان المسلمين اقبلكم تماما كجزء من نسيج الشعب المصرى و لكم وجود لا يمكن انكارة لكنكم لم تصنعوا الحدث و لم تنظموه فلا تحاولوا احتكارة
من حقكم تماما ان تنزلوا الشارع و تشاركوا و ان تكونوا جزء شرعى من الحياة السياسية المصرية و ان يكون الاحتكام الى صناديق الاقتراع و جودكم كجزء من النظام المصرى القادم ظاهرة صحية جدا اتمناها اما سيطرتكم على النظام القادم فظاهرة مرضية و خطيرة ولا يحمد عقباها و لا استطيع تقبلها و كذلك لا اظنكم تسعون اليها فاظن انكم اذكى و احرص على مصر و مصالحها من ان تحاولوا
خامسا : الرئيس مبارك هذه هى المرة الاولى التى اطلق عليك فيها لقب الرئيس من سنوات لانى اليوم اشعر ان لى القدرة على قبولك رئيسا او رفضك ولانك اليوم على ما اظن غلبت مصلحة الشعب على مصالحك و اسرتك (طوعا او كرها)
انت سيدى تتحمل المسؤلية كاملة عن كل ما حدث من فساد للبلاد و العباد خلال السنوات الاخيرة سواء كنت جاهلا بما كان يحدث او متواطئا لكن اجد نفسى و لا اعرف لماذا شاعرا نحوك بالامتنان لانك لم تاخذ البلاد الى بوابة جهنم بالمزيد من العناد لو القيت خطاب امس يوم الجمعة لانتهى كل شئ و لجنبتنا و جنبت البلاد الايام السود التى عشناها و بعض الايام السود التى لا تزال فى انتظارنا تاخرت ردود افعالك و لم تكن حتى الامس على مستوى الحدث لكن اعتقد أمامك فرصة تاريخية لتخرج من الحكم بشكل اسطورى يزيل كثيرا مما علق بنفوس المصريين من فترة حكمك , مشاعرنا تجاهك مزيج عجيب من الكراهية والحب و التقدير و الازدراء و التاييد و المعارضة و خطواتك خلال الايام القادمة هى ما سيحدد كيف سنذكرك و كيف و اين ستقضى اخر ايامك و اسال الله ان يوفقك الى مافية خير امتنا
سادسا و الأهم : اخوتى الشباب حققنا معجزة بكل المقاييس لم يتصورها اى شخص
ليس فقط التظاهر و تعديل النظام بشكل جوهرى لكن
1- انتزعنا احترام الجميع فى الداخل و الخارج فتحية لنا و لمجهودنا
2- حققنا مطالب كثيرة للشعب المصرى بكل فئاته تقريبا اللهم الا كلاب السلطة و منتفعى النظام و رجال الفساد
3- و ضعنا جهاز الشرطة و الداخلية و اجهزة القمع فى حجمها الحقيقى بعد ان كانت قد تغولت و توحشت على البلاد و العباد و لن تعود الامور الى الوضع السابق ابدا
4-سيطرنا على البلاد و حفظنا الامن بعدما تركنا جبناء الداخلية و تخلوا عن واجبهم الوطنى و زدنا عن مقدساتنا و اهلنا بحزم و رقى اكبر كثيرا مما كان لدى ضباط الشرطة فيما مضى فطلاب الجامعات و الثانوى و الاعدادى و الشيوخ حموا اهلهم و تصدوا لعتاة الاجرام و البلطجية بدون سلاح يذكر بينما فر ضباط الشرطة المغرورين المتعجرفين كالفئران المذعورة من امامهم فهنيئا لنا الشرف الذى انتزعناه بساعات السهر و الحراسة و الخوف و الثبات
و كما قال رسولنا الكريم (ص) عينان لا مسهما النار احداهما عين باتت تحرس فى سبيل الله
سابعا : الجيش المصر الباسل : شكرا شكرا شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
أديتم و اجبكم على اكمل وجة ولا اجد ما اضيفة عنكم فقد سطرتم فصلا خالدا جديدا فى تاريخ و طنيتكم حماكم الله و قواكم و نصركم على اعدائنا دوما , و بفعلكم هذا صار لكم ظهرا منيعا تستندون اليه فى الازمات هو المواطن المصرى
ثامنا : اخوتى و اصدقائى و أهلى من مسيحى مصر و اقباطها (( و قبطى تعنى مصرى فى اللغة الفرعونية وليس مسيحى اى ان كل المصريين اقباط )) أعتقد ان الاحداث الاخيرة اثبتت ان مصيرنا واحد و ان اخوانكم المسلمين لا يكرهونكم و لا يريدون لا طردكم ولا استباحة دمائكم و لا اموالكم ولا شئ من هذا القبيل و الا فمن كان يمنعهم عنكم خلال الايام السود الماضية و من كان يحميكم كما يحمون اهلهم تماما اليس هم ؟
نعم هناك بعض الاحتقان و هناك بعض المشاكل و لكن ليس بالصورة التى كنتم او على الاقل بعضكم يصورها او يتصورها عامدا او غافلا مصر لنا جميعا ان ازدهرت فنا و بنا و ان احترقت فلن ينجوا احدنا من النار
دمتم بود و حب و اخاء معنا الى يوم الدين
تاسعا : ماذا بعد ؟
أرى و الله أعلم ان نعطى الرئيس فرصة لنرى الى اين تذهب الامور
و لنعيد بناء الداخلية على اسس سليمة هم مضطرون لها و لا يملكون ازائها خيار اخر
ميدان التحرير موجود و لن يذهب الى مكان اخر او يهرب منا
و كذلك ميادين المسلة فى بورسعيد
و الاربعين فى السويس
و غيرة فى كل مدينة مصرية
لقد انتصرنا و حان و قت جنى ثمار هذا النصر
يجب ان ننضم الى الاحزاب بكثافة لنكون نحن من يحركها و لا نسمح للبعض بتحريك الاحزاب لمصالحة الشخصية مستغلا ما حققناة بدمنا و مجهودنا
و ليوفقنا الله الى ما فية الخير
محمد عطوة - بورسعيد - 2 فبراير 2011
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)